بقلم : الدكتورة / ناهد يحيى عبد العزيز
باحث اول بالمعمل المرجعى للرقابة على الانتاج الداجنى وأمراض الدواجن – معهد بحوث صحة الحيوان
التشخيص المبكر لأمراض الدواجن يعد أحد أهم الوسائل التي يلجأ لها المتخصصون للحفاظ على هذه الثروة الغذائية، علاوة على ما تمثله تلك الخطوة من أهمية بالغة في توفير الوقت والمال والجهد بالنسبة للمربين والمستثمرين لذلك فان الكشف عن الأمراض الفيروسية في الدواجن يزداد أهميةً يومًا بعد يوم، أصبح الكشف عن الأمراض وتشخيصها بسرعة ودقة أمرًا بالغ الأهمية. فكلما كان الكشف عن المرض في الدواجن سريعا، كان إتمام التشخيص وتصنيف حالة الوباء بشكل صحيح أسرع.
أمراض الدواجن
-
قد يساهم القيام بقياسات موضوعية وموقوتة في تقليل التكاليف إلى الحدّ الأدنى وتجنّب إنتشار المرض إلى باقي الطيور والقطعان.
-
على النحو ذاته، يصبح من الممكن انخفاض من إحتمالات تعرّض منتجات الدواجن النهائية وكذلك المستهلكين لأثار سلبية.
-
يؤثر وقوع الاوبئة في قطعان الدواجن على الإنتاج.
-
بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لها أثار سلبية مهمّة على سلسلة التوريد القصيرة والطويلة الأمد، بخاصةٍ فيما يتعلّق بإنتاج البيض ، وكذلك على التسويق الشامل لمنتجات الدواجن.