بقلم: الدكتور/ سامح عبد المنعم الألفى

باحث طفيليات – معهد بحوث الصحة الحيوانية – معمل بنها

المحتويات:-

1-مقدمة

2- الاعراض الاساسية لاصابة الأسماك بالطفيليات.

3-الطرق المختلفة لتشخيص طفيليات الاسماك

4- التحديات الحديثه عن مقاومه وعلاج الامراض الطفيليه فى الاسماك .

5-الطرق الطبيعية للوقاية من طفيليات الأسماك؟

6-  العلاجات المتاحة للتخلص من طفيليات الأسماك؟

مقدمة عن طفيليات الأسماك

طفيليات الأسماك هي كائنات دقيقة تعيش على أو داخل أجسام الأسماك وتستغلها لتلبية احتياجاتها الحيوية.

تشمل هذه الطفيليات مجموعة متنوعة من الكائنات الحية مثل  :-

الطفيليات عديدة الخلايا ) Metazoa ( والتي تشمل:

أ. الديدان المفلطحة المثقوبة وحيدة العائل   Monogenea

ب. الديدان المفلطحة الثنائية العائل ) .)Digenea

ج. الديدان الشريطية ) .)Cestoda

د. الديدان الأسطوانية   .)Nematoda

ه. الديدان الرأس شوكية )  Acanthocephala

و. الديدان الحلقية Leeches.)

الطفيليات وحيدة الخلية ) Protozoa ( والتي تشمل:

أ. الهدبيات ) .)Cilliophora

ب. السوطيات   .Flagellates

ج. البوغيات ) Sporozoa

القشريات الطفيلية ) Crustaceans ( والتي تشمل:

أ. مجدافيات الأرجل    Copepoda

ب. قمل الأسماك    Branchiura

ج. متساويات الأرجل   Isopoda

MONOGENEA

They have been recognized as a serious pathogen of fish in fresh water and marine water fishes in Egypt (Abd El Gawad, 2004 (Macrogyrodactylus, Cichlidogyrus 6 species ,

تعتبر طفيليات الأسماك من العوامل البيئية المهمة التي تؤثر على صحة الأسماك في البيئات المائية.

تتراوح طفيليات الأسماك في الحجم والشكل والتأثيرات التي تطبعها على الأسماك المضيفة. تعيش بعض الطفيليات في الأجزاء الخارجية للأسماك مثل الزعانف والجلد، بينما تستقر أخرى في الأعضاء الداخلية مثل الخياشيم والأمعاء.

يعتمد نوع الطفيلي وموقعه داخل السمك على نوع الطفيلي والأسماك المعرضة للعدوى.

تُعد طفيليات الأسماك مسببة للأمراض وتسبب مشاكل صحية للأسماك المضيفة. قد تتسبب في ضعف النمو وفقدان الوزن وتأثير سلبي على الجهاز المناعي للأسماك. قد تعمل بعض الطفيليات على استنزاف موارد الطعام للأسماك أو تسبب تلفًا في الأنسجة المصابة. قد يؤدي انتشار طفيليات الأسماك في الأحواض المائية المزروعة إلى خسائر اقتصادية كبيرة بسبب وفاة الأسماك المصابة وتأثيرها على الإنتاجية الزراعية.

تعتبر الوقاية من طفيليات الأسماك ومكافحتها مهمة للحفاظ على صحة الأسماك وضمان استدامة الثروة السمكية.

يمكن تحقيق ذلك من خلال مراقبة دورية للأسماك والتأكد من سلامتها، وتطبيق إجراءات صحية واحترازية في تربية الأسماك، واستخدام العلاجات المناسبة للتخلص من الطفيليات في حالة الإصابة.

كما يتطلب الأمر التعاون مع الخبراء والباحثين في مجال الأمراض السمكية لتطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع هذه الطفيليات والحد من تأثيرها الضار على الثروة السمكية.

2-الأعراض الاساسية لاصابة الأسماك بالطفيليات

توجد العديد من الأعراض التي يمكن أن تشير إلى إصابة الأسماك بالطفيليات.

ومع ذلك، يجب ملاحظة أن الأعراض التي تظهر قد تختلف بشكل كبير اعتمادًا على نوع الطفيلي والأسماك المصابة.

وفيما يلي بعض الأعراض الشائعة لإصابة الأسماك بالطفيليات:

أعراض إصابة الأسماك بالطفيليات:

1-وجود طفيليات على الجلد أو الخياشيم

  Gills of Mugil cephalus infested with Livoneca redmanii

  Helal and Yousef  (2018 )

2-انتفاخ في بطن السمكة.

Tilpia species infected by Eimeria

3-وجود خيوط في منطقة المركب خارج فتحة الشرج

Adult worm in the swim bladder, ( Desoky ,200

4-فقدان الشهية.

5-وجود خيوط في منطقة المركب خارج فتحة الشرج

6-ظهور بقع مختلفة الألوان وفي مناطق مختلفة من الجسم

Black spot disease , Raef and El- Ashram 2002

7-زيادة في نسبة المخاط على الجلد والخياشيم.

8-خلل في حركة السمكة، حيث تسبح بشكل اهتزازي (ترنح)، أو تعود إلى أحد جوانبها، أو في وضع مقلوب، وقد تنجرف السمكة لتسبح بالقرب من الشاطئ أو سطح الماء.

وهناك أعراض أخرى تتمثل فى :-

9-تغير في السلوك: قد تصبح الأسماك المصابة غير نشطة أو تعرض نشاطًا غير طبيعي. قد تلاحظ أنها تسبح ببطء أو تبقى في مكان واحد بدلاً من السباحة بحرية.

10-تغير في الشكل أو اللون: قد يحدث تغير في شكل الأسماك المصابة، مثل تشويه الزعانف أو الجسم.

قد يتغير لون الأسماك أيضًا، وقد يصبح الجلد باهتًا أو يظهر بقع أو ندبات غير طبيعية.

11-فقدان الوزن: قد تلاحظ أن الأسماك المصابة تفقد وزنها بشكل ملحوظ. هذا قد يكون نتيجة لتأثير الطفيلي على نظامها الهضمي أو استنزاف مواردها الغذائية.

12-تغير في التنفس: قد يصبح نمط التنفس غير طبيعيًا، مثل زيادة سرعة التنفس أو صعوبة في التنفس.

قد يلاحظ أيضًا تشنجات في الخياشيم أو حركات غير عادية في الزعانف الخلفية.

13-تغير في السلسلة الغذائية: قد يتغير سلوك الأسماك المصابة في تناول الطعام.

قد ترفض الأسماك المصابة بالطفيليات الأغذية التي كانت تتناولها عادة، أو قد تفقد شهية الأكل تمامًا.

14-تشكل أورام أو أعراض غير طبيعية أخرى: في بعض الحالات الخطيرة، قد يتشكل أورام أو تظهر أعراض غير طبيعية أخرى على الأسماك المصابة بالطفيليات.

قد تلاحظ وجود تورمات أو نمو غير طبيعي في جسم السمك.

إذا لاحظت أي من هذه الأعراض في أسماكك، فقد يكون من الأفضل استشارة خبير في الأمر، مثل أطباء الأسماك أو البيطريين المختصين في الحياة البحرية، لتشخيص الحالة وتوفير العلاج المناسب

3–الطرق المختلفة لتشخيص طفيليات الأسماك

هناك عدة طرق مختلفة لتشخيص طفيليات الأسماك. وفيما يلي بعض الطرق الشائعة لتشخيص الطفيليات في أسماك الثعابين:

1. الفحص المجهري: يعتبر الفحص المجهري أحد الطرق الأساسية لتشخيص الطفيليات في الأسماك المصابة.يتم جمع عينة من الأنسجة المصابة أو البراز أو الخياشيم من الثعبان المصاب ووضعها على مجهر لفحصها. يتم تحديد نوع الطفيلي وتحديد وجود أي علامات أو هياكل خاصة به.

2. الفحص السريري: يشمل الفحص السريري فحص الأسماك المصابة بعلامات خارجية للإصابة بالطفيليات. قد يكون ذلك عبارة عن وجود طفيليات ظاهرة على الجلد أو القشرة الخارجية للأسماك أو تغيرات في اللون أو الشكل الطبيعي للسمك المصاب.

1. تحليل البراز: يتم جمع عينة من البراز وإجراء تحليل مختبري للتحقق من وجود بيوض الطفيليات أو أجزاء من الطفيليات في البراز. يمكن أن يكون هذا مفيدًا لتشخيص الديدان الدائرية والديدان المفلطحه .

2. التصوير بالأشعة: قد يتم استخدام التصوير بالأشعة مثل الأشعة السينية أو التصوير بالموجات فوق الصوتية لتشخيص الطفيليات في أجزاء داخلية من جسم الثعبان. قد يكون ذلك مفيدًا في تحديد وجود طفيليات في الأمعاء أو الكبد أو الأعضاء الداخلية الأخرى.

3. الاختبارات المناعية: يمكن استخدام اختبارات المناعة المختلفة لتشخيص الطفيليات في أسماك الثعابين.

4. ويتم اكتشاف وجود الطفيليات عن طريق البحث عن الأجسام المضادة المنتجة ضد الطفيليات في عينة الدم. يمكن أن توفر هذه الاختبارات معلومات إضافية عن نوع الطفيلي والإصابة.

مهما كانت الطريقة المستخدمة، يجب أن يتم تشخيص وعلاج الطفيليات في أسماك الثعابين بواسطة الأطباء البيطريين المختصين في الأمراض السمكية لضمان صحة وسلامة الثعابين المصابة.

تشخيص طفيليات الأسماك يتطلب استخدام العديد من الطرق الحديثة والتقنيات المتقدمة.

هنا بعض الطرق المشتركة المستخدمة في تشخيص طفيليات الأسماك:

1. التحليل الجزيئي: يتضمن استخدام تقنيات البيولوجيا الجزيئية مثل تقنية سلسلة البوليميراز المتسلسلة (PCR) للكشف عن وجود الحمض النووي للطفيلي في عينات الأسماك. يمكن توصيف الأجزاء المستهدفة من الحمض النووي للطفيليات واستخدامها للكشف عن الطفيليات المحددة.

2. التصوير بالمجهر الإلكتروني: يمكن استخدام المجهر الإلكتروني لتصوير الطفيليات على مستوى الخلايا والأنسجة. يوفر التصوير بالمجهر الإلكتروني تفاصيل دقيقة عن هيكل الطفيلي ويمكن استخدامه لتحديد الأنواع.

3. اختبارات الأجسام المضادة: يمكن استخدام اختبارات الأجسام المضادة لكشف وتشخيص الطفيليات في عينات الأسماك. تتضمن هذه الاختبارات استخدام مضادات الأجسام الموجودة في الأجسام الحية للتعرف على المستضدات الموجودة على سطح الطفيليات.

4. التصوير بالأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي: يمكن استخدام التصوير بالأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي للكشف عن وجود طفيليات في جسم السمك. يمكن أن تظهر الصور التي تم الحصول عليها تشوهات أو تغيرات في الهيكل الداخلي للسمك التي تشير إلى الإصابة بالطفيليات.

5. التحليل الفسيولوجي: يمكن استخدام تقنيات الفسيولوجيا المجهرية والمجهرية لتحليل وظائف الأعضاء والأنسجة المتأثرة بالطفيليات. يمكن أن توفر هذه التقنيات معلومات حول التغيرات الوظيفية المرتبطة بالإصابة بالطفيلي.

تذكر أن تشخيص طفيليات الأسماك قد يتطلب استخدام عدة طرق مختلفة معًا لضمان الدقة والتأكد من النتائج. قد تختلف الطرق المستخدمة اعتمادًا على نوع الطفيلي المشتبه به ونوع الأسماك المصابة.

4-التحديات الحديثة عن مقاومة وعلاج الامراض الطفيلية فى الاسماك

 تواجه صناعة تربية الأسماك التحديات الحديثة في مقاومة وعلاج الأمراض الطفيلية. الأمراض الطفيلية هي الأمراض التي تسببها الكائنات الحية الدقيقة مثل الديدان والطفيليات الأخرى في الأسماك. هذه الأمراض يمكن أن تتسبب في خسائر كبيرة في صناعة تربية الأسماك إذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح.

إليك بعض التحديات الحديثة في مقاومة وعلاج الأمراض الطفيلية في الأسماك:

1. تطور المقاومة: تطور الطفيليات المقاومة للعلاجات المتاحة هو تحدي كبير. قد يتعذر على بعض العلاجات التقليدية التي استخدمت لفترة طويلة التعامل بشكل فعال مع سلالات الطفيليات المقاومة.

2. الوقاية والرقابة: يعد التعامل مع الأمراض الطفيلية أمرًا صعبًا في صناعة تربية الأسماك نظرًا لصعوبة التشخيص المبكر والرقابة الفعالة. قد يكون من الصعب اكتشاف الإصابة بالأمراض الطفيلية في مراحلها المبكرة واتخاذ التدابير الوقائية المناسبة.

3. العلاجات البيئية: يتعين توفير علاجات فعالة وآمنة للأمراض الطفيلية دون التأثير الضار على البيئة المائية. يجب أن تكون العلاجات فعالة ضد الطفيليات وفي الوقت نفسه آمنة للأسماك وللكائنات الحية الأخرى الموجودة في البيئة المائية.

4. التحسين الوراثي: يعمل الباحثون على تطوير سلالات أسماك مقاومة للأمراض الطفيلية من خلال التحسين الوراثي. يهدف التحسين الوراثي إلى تطوير أسماك تكون أكثر مقاومة للأمراض وبالتالي تحتاج إلى علاجات أقل.

5. استراتيجيات الإدارة المتكاملة: يجب تبني استراتيجيات إدارة متكاملة للحد من انتشار الأمراض الطفيلية في مزارع الأسماك. هذه الاستراتيجيات تشمل الممارسات الصحية الجيدة، وضبط جودة المياه، وتوفير الغذاء الصحي، والتربية الجينية المناسبة.

مع تطور التكنولوجيا والأبحاث المستمرة، يأمل العلماء وصناعة تربية الأسماك في تحسين استراتيجيات مقاومة وعلاج الأمراض الطفيلية في الأسماك. من خلال تطوير علاجات جديدة وفعالة وتحسين إدارة المزارع والجينات المقاومة، يمكن تحقيق تقدم في مجال مكافحة الأمراض الطفيلية والحد من تأثيرها السلبي على صناعة تربية الأسماك.

5-هل هناك طرق طبيعية للوقاية من طفيليات الأسماك؟

نعم، هناك بعض الطرق الطبيعية التي يمكن استخدامها للوقاية من طفيليات الأسماك. إليك بعض الاقتراحات:

1. الحفاظ على نظافة وجودة الماء: يجب الحرص على الحفاظ على نقاء وجودة الماء في الأحواض والمسابح التي تستخدم لتربية الأسماك. يجب تنظيف الأحواض بانتظام وتغيير الماء الملوث. تجنب تجمع الماء الراكد أو القذر الذي يمكن أن يكون موطنًا للطفيليات.

2. التحكم في الجرثومة الطبيعية: يمكن تعزيز صحة الأسماك عن طريق تعزيز جهازها المناعي الطبيعي. يمكن ذلك عن طريق توفير ظروف معيشة صحية وتوفير التغذية المتوازنة والملائمة. كما يمكن استخدام المكملات الغذائية الطبيعية التي تعزز صحة الأسماك وتقوي جهازها المناعي.

3. استخدام الأعشاب الطبيعية: هناك بعض الأعشاب الطبيعية التي يمكن استخدامها كوسيلة للوقاية من طفيليات الأسماك. تعتبر بعض الأعشاب مثل الثوم والزنجبيل والقرفة والكركم والنعناع فعالة في الحد من نشاط الطفيليات وتأثيرها الضار على الأسماك. يمكن إضافة هذه الأعشاب إلى الغذاء الذي يتناوله الأسماك أو استخدامها في صنع مستحضرات علاجية طبيعية.

4. التحكم في مصادر العدوى الخارجية: يجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع دخول طفيليات الأسماك من الخارج إلى الأحواض أو المسابح المستخدمة في تربية الأسماك. يمكن ذلك عن طريق استخدام مرشات الماء أو أنظمة التنقية لضمان أن الماء الذي يدخل الأحواض خالٍ من الطفيليات والعوامل المسببة للأمراض.

مع ذلك، يجب ملاحظة أن الوقاية الكاملة من طفيليات الأسماك قد لا تكون ممكنة بشكل كامل باستخدام الطرق الطبيعية وقد يتطلب الأمر أحيانًا استخدام علاجات كيميائية أو دوائية للتخلص من الطفيليات في حالة الإصابة. لذلك، يُنصح بالتعاون مع خبراء في مجال الأمراض السمكية لتقديم المشورة والإرشادات المناسبة للوقاية ومالتعامل مع طفيليات الأسماك.

6-ما هي العلاجات المتاحة للتخلص من طفيليات الأسماك؟

هناك عدة علاجات متاحة للتخلص من طفيليات الأسماك. يتم اختيار العلاج المناسب بناءً على نوع الطفيلي وموقع الإصابة وحالة الثعبان المصاب. يجب أن يتم استشارة أطباء البيطرة المختصين في الأمراض السمكية لتحديد العلاج الملائم. وفيما يلي بعض العلاجات المشتركة المستخدمة:

1. العلاج الدوائي: يتم استخدام العلاج الدوائي للقضاء على الطفيليات في أسماك الثعابين. يتضمن ذلك استخدام الأدوية المضادة للطفيليات مثل مضادات الديدان الشريطية والديدان الدائرية والديدان المفلطحه . يجب اتباع تعليمات الجرعة والتوقيت المحددين بدقة من قبل الطبيب البيطري.

2. العلاج الموضعي: قد يتطلب بعض الأمراض الطفيلية في أسماك الثعابين العلاج الموضعي، وهو تطبيق العلاج مباشرة على المنطقة المصابة. يمكن استخدام مستحضرات طبية محددة للتطبيق الموضعي للقضاء على الطفيليات الموجودة على الجلد أو القشرة الخارجية للثعبان.

3. التعقيم والنظافة: يعد التعقيم والنظافة أمرًا مهمًا لمنع انتشار الطفيليات والحفاظ على صحة الأسماك. يجب تنظيف وتعقيم المحيط المائي والأدوات والمعدات المستخدمة في رعاية الثعابين بانتظام. كما يجب مراقبة جودة الماء وضمان نظافته وخاليته من الملوثات.

4. الوقاية: الوقاية هي أفضل طريقة للتعامل مع طفيليات الأسماك. يجب توفير بيئة نظيفة وصحية للثعابين وتجنب التعرض للمياه الملوثة أو الأسماك المصابة. كما ينصح بفحص الثعابين الجديدة قبل إدخالها إلى الحوض للتأكد من خلوها من الطفيليات.

يجب على أصحاب الثعابين العمل بالتعاون مع الاطباء البيطريين المختصين لتشخيص وعلاج طفيليات الأسماك بشكل صحيح.

ينبغي اتباع التوجيهات الطبية والاهتمام بالوقاية للحفاظ على صحة الثعابين ومنع انتشار الطفيليات.